بقلم : شيماء يوسف قد مَنحنا الودَ نبعاً صافياً قد مَنحتمْ ألفَ جرحٍ لي مرارا كان قلبي في قراري مخطأ لسقامي كيف ينويه القرارا كان قرباً من حبيبٍ مقتر هل ستعطي ذي الصحاري لي ثمارا هل سيعطي فيضَ ودٍ مرة منْ طباعَ البخلِ ينويها شعارا ليتَ عمري من جديد يبتدي بابتعاد عنك أنويه الفرارا قد جَعلتَ الآن جرحي غايةً نلت من جرحي نعيماً وانتصارا كلَ جرحٍ أنت دوماً فاعلٌ مد حبٍ كان يشكو الإنحسار ا ربما انسى سقاماً نلته أو سيبقى في شعوري لا يوارى ما مضى يا زمني ها قد مضى ليتَ ليل العمرِ تُعطيه النهارا عل ذاك الجرح يوماً يلتئم لن اقاسي من حنينٍ اجترارا لن تلاقي لي بيوم منفذا لن ترى مهما ستسعى لي مسارا لن ترى دمعاً لعيني نازلا لن ترى لي لو ليومٍ إنكسارا لا ولن أسعى لحزنٍ ثانياً ما تركت اليوم في فكري خيارا شوق قلب لو يلاقي مهملا ليس ذنبا إن أراد الإنتحارا إعتذرْ أن شئت أو لا تعتذرْ إن قلبي لا يريدُ الإعتذارا